Ads Ads Ads Ads

الموسيقى – المجال الفني والثقافي – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال الفني والثقافي )

عنوان الدرس : الموسيقى

عتبة القراءة

ملاحظة النص

  • صاحب النص: جبران خليل جبران، أديب وفنان وفيلسوف ولد سنة 1883 بلبنان، كان من مؤسسي الرابطة القلمية بالمهجر، من مؤلفاته: الأجنحة المتكسرة – الأرواح المتمردة – النبي – العواصف – البدائع والطرائف – المواكب – دمعة وابتسامة… توفي عام 1931.
  • مجال النص: فني – ثقافي
  • العنوان تركيبيا:  مفرد يتكون من كلمة واحدة معرفة بأل.
  • العنوان دلاليا: يدل على فن من الفنون الجميلة.
  • الصورة المرفقة: تمثل مشهدا احتفاليا تبرز فيه صورة فنان يعزف على آلة الكمان، والصورة تنسجم مع موضوع النص..
  • بداية النص: تعبر عن مشاعر الكاتب نحو الموسيقى (جلست بقرب من أحبتها نفسي…).
  • نهاية النص: تقدم بعض صفات الفنان المطرب.
  • نوعية النص: نص سردي بدليل الفقرتين الأولى والأخيرة من النص، وضمنه الكاتب معطيات تقريرية تتناول فن الموسيقى.

بناء الفرضية

بناء على المؤشرات السابقة والقراءة الأولية للنص نفترض أن موضوعه يتناول فن الموسيقى وعلاقته بحياة الإنسان..

القراءة التوجيهية

شرح المصطلحات

  • لم أنبس: لم أنطق
  • بنت شفة: كلمة
  • أنامل: أصابع
  • حمية: عزة وأنفة
  • نديم: مؤنس
  • الضواري: الحيوانات المفترسة

الفكرة العامة

فن الموسيقى ووظائفه في حياة الإنسان العامة.

القراءة التحليلية

الحقول الدلالية

  • حقل الموسيقى: لغة النفوس – الألحان – أوتار – نغمات – الأصوات – الطرب – رفيقة الراعي – شبابته – ألحان – أنغامها الشجية – أنغام – الأجراس – أصوات عذبة – عذوبة الصوت – الإيقاع – السامعين – الملحن – رقيق الإحساس…
  • حقل الطبيعة: الصحراء – العصفور – الأغصان – الجداول – الحصباء – الأمواج – الشاطئ – المطر – أوراق الأشجار – النسيم – زهور الحقل – صخرة –  الأعشاب – الأودية…

مضامين النص

  • الموسيقى لغة النفس والعاطفة ساعة الفرح أو الحزن.
  • الموسيقى فن لكل الطبقات الاجتماعية.
  • الموسيقى لغة الطبيعة التي تلهم الإنسان.
  • الموسيقى لغة الحماسة في الخطابة والحرب.
  • الموسيقى صديقة الراعي.
  • الموسيقى مؤنسة المسافرين.
  • سحر الموسيقى رهين بأداء المطرب الفنان.

الملامح الفنية

التشخيص
  • جلست بقرب من أحبتها نفسي أسمع حديثها.
  • يقوله العصفور
  • ما يحكيه المطر
  • يطرق بأنامله اللطيفة بلور نافذته
  • ما يقوله النسيم ….
  • تسير الموسيقى..
  • مشت أمامهم الموسيقى..
  • الموسيقى تقود المسافرين وتخفف التعب عنهم…
التشبيه
  • إنها كالمصباح ….
  • مشت أمامهم الموسيقى كقائد عظيم..
  • الشبابة عند الراعي كصديق عزيز …و نديم محبوب
التضاد
  • مفرحة ≠  محزنة
  • تجمع ≠ تتفرق
  • تنقبض ≠ تنبسط
الترادف
  • الأسى = الحزن
  • تارة = طورا
  • الأسى = الكآبة
  • عوامل = فواعل
  • تجمع = تؤلف
  • الصحراء = البيداء
  • يدري = يفقه
الكناية
  • بنت شفة كناية عن الكلمة
هيمنة الجمل الفعلية
  • تهيمن في النص الجمل الفعلية الدالة على الحركية والدينامية التي يبعثها فن الموسيقى في النفس البشرية.(في النص جمل فعلية كثيرة كأمثلة على ذلك).

التركيب

يتحدث جبران خليل جبران عن محبوبته الموسيقى التي يكن لها عشقا مجنونا لا يضاهى، وليس وحده من يرتبط بها، وإنما لها علاقة بالملوك في القصور والصروح، وبالعساكر في ساحات الحرب والقتال، وبالراعي في المراعي، وبالمسافرين في رحلاتهم وأسفارهم، وكل هؤلاء وغيرهم توحدهم لغة الموسيقى بأصوات لها من المؤهلات والقدرات ما يمكنها من النفوس والقلوب..

سلة ليمون – المجال السكاني – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس : سلة ليمون

عتبة القراءة

ملاحظة مؤشرات النص

  • صاحب النص: أحمد عبد المعطي حجازي، شاعر وناقد مصري ولد بمصر عام 1935, من مؤلفاته: من أبرز دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 – أوراس 1959 – لم يبق إلا الاعتراف 1965 – مرثية العمر الجميل 1972 – كائنات مملكة الليل 1978 – دار العودة 1983- أشجار الإسمنت 1989م، بينما من أبرز مؤلفاته: محمد وهؤلاء – إبراهيم ناجي – خليل مطران – حديث الثلاثاء – الشعر رفيقي – مدن الآخرين – عروبة مصر – أحفاد شوقي
  • مجال النص: المجال السكاني
  • نوعية النص: قصيدة شعرية.
  • طريقة نظمه: اعتمد نظام الأشطر المتفاوتة الطول وتنوع القافية والروي.
  • عدد أبيات القصيدة: 15 بيتا شعريا.
  • روي القصيدة: أحرف النون والراء واللام والتاء وكلها ساكنة.
  • الصورة: تعبر عن معاناة ولد يحمل سلة ليمون على ظهره وهو يتجول بها في شوارع المدينة، ولا أحد من المارة يهتم لأمره.
  • العنوان تركيبيا: يتكون من اسمين يؤلفان مركبا إضافيا، الأول مضاف (سلة) والثاني مضاف إليه (ليمون).و يمكن أن يصير مركبا اسميا بتقدير المبتدأ المحذوف ( هذه – هي ).
  • العنوان دلاليا: يعبر عن وعاء صنع من القصب وهو مملوء بفاكهة الليمون، مما يوحي بأن الشاعر سيتحدث عن عملية بيع الليمون.
  • الشطر الأول: تردد فيه عنوان القصيدة باعتباره الموضوع الرئيسي.
  • الشطر الأخير: يشير إلى لحظة استرجاع الذكريات التي عاشها الشاعر في القرية قبل إقامته بالمدينة حاليا. وبين الليمون والقرية علاقة انسجام، بحيث أن هذه الفاكهة من إنتاج الفلاح في القرية.

بناء فرضية القراءة

انطلاقا من المؤشرات السابقة والقراءة الأولية للقصيدة نفترض أن موضوع القصيدة يتناول واقع حال بائع الليمون، وفقد الأخير لطراوته وقيمته بالمدينة.

القراءة التوجيهية

شرح المصطلحات

  • المسنون: القوي
  • منداة: مبللة بالندى
  • الطل: مطر خفيف
  • غبش الإصباح: ظلمة آخر الليل

الفكرة العامة

وصف أحوال الليمون في القرية وفي المدينة، وتصوير معاناة بائعه.

القراءة التحليلية

المستوى الدالي

  • معجم أحوال الليمون في القرية: خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل – عروس الطير
  • معجم أحوال الليمون في المدينة: مسكين – لا أحد يشمك يا ليمون – الشمس تجفف طلك يا ليمون – تحت شعاع الشمس المسنون – عشرو بقرش.
  • معجم حقل المدينة: شوارع مختنقات – مزدحمات – أقدام لا تتوقف – سيارات تمشي بحريق البنزين

المستوى الدلالي

مضامين القصيدة
  • وصف أحوال الليمون في القرية.
  • وصف أحوال الليمون في المدينة.
  • معاناة الولد الأسمر بائع الليمون في المدينة.
أساليب القصيدة
الأساليب الأمثلة
النداء
  • يا ليمون
الندبة والتوجع
  • أواه ‼
النهي
  • لا أحد يشمك يا ليمون
الاستفهام
  • من روعها ؟
  • أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر ؟
الخصائص الفنية
الخاصية الفنية الأمثلة
التشبيه كانت في غفوتها عروس الفجر
التكرار تكرار اللازمتين الشعريتين:
  • سلة ليمون …تحت شعاع الشمس المسنون
  • عشرون بقرش … بالقرش الواحد عشرون
تكرار أسلوب النداء (يا ليمون)
الجناس الطل – الظل
الكناية أي يد جاعت؟: كناية على الفقر والحاجة
التشخيص غادرت القرية – سابحة في أمواج الظل – سيارات تمشي
تنويع الضمائر يهيمن على القصيدة ضميري:
  • الغائب والغائبة ويعود على الليمون وسلة ليمون والولد الأسمر ( البائع)
  • المتكلم ويعود على الشاعر ( وقعت عيني – تذكرت القرية)
تيمة المدينة بالقصيدة

وظف الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي تيمة المدينة في قصيدته، باعتبارها فضاء جديدا اكتشفه بعد أن غادر القرية لظروف معينة، والمدينة من المفاهيم الجديدة التي استعملها الأدباء وخاصة الشعراء منهم في كتاباتهم، وغالبا ما كانت ترتبط لديهم بالغربة والضياع، وهذا ما تضمنته قصيدتنا.

المستوى التداولي

إيقاع القصيدة

عند قراءة القصيدة، تجد في نهاية جل الأشطر صوتا (حرفا) ساكنا،  مما يضفي على القصيدة إيقاعا موسيقيا خفيفا لا يتطلب نفسا طويلا في القراءة من جهة ن ويوحي بانحباس النفس نتيجة الإحساس بالمعاناة والغربة والضياع..

مقصدية القصيدة

يسعى الشاعر في قصيدته إلى لفت انتباه المتلقي إلى معاناته النفسية والمادية بالمدينة، على عكس ما كان عليه الأمر في القرية.

القراءة التركيبية

قدم الشاعر صورا شعرية بدلالات عميقة ومتناقضة تعكس بدقة أحوال الليمون في القرية وفي المدينة، وأحوال البائع الأسمر الذي يكابد معاناة التجول وثقل سلة الليمون على ظهره في شوارع المدينة من غير جدوى. وهذه الصور القاتمة يزيدها واقع حال المدينة أبعادا نفسية قاسية بفعل الغربة والحنين إلى ذكريات القرية الجميلة.

وادي العيون – المجال السكاني – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس وادي العيون 

في سنوات الخير يظهر الخير، أول ما يظهر، في وادي العيون، إذ إضافة الى غزارة المياه التي تملأ الأحواض الثلاثة المحيطة بالنبع، فان مياه العيون تنحدر الى أماكن لم يكن متوقعا أن تصلها. وفي تلك السنين تزرع الخضرة وتظهر النباتات المختلفة، خاصة التي تأتي مع الأمطار المبكرة. ويتصرف الناس عامتهم في الوادي بطريقة لا يصدقها المسافرون الذين تعودوا المرور على محطات كثيرة مشابهة، إذ يسرف أهل الوادي في الإلحاح على المسافرين للبقاء فترة أطول، ويظهرون تعففا زائدا في أن يأخذوا مقابل ما يعطون.

بشر وادي العيون، إذن، مثل مياهه: إذا زادوا عن حد معين فلا بد أن يفيضوا، أن يتدفقوا الى الخارج، وهذه الزيادة، الهجرة، لازمتهم منذ أمد بعيد. فجأة يحسون انهم تكاثروا، وأن الوادي لم يعد قادرا على إحتمالهم، ولا بد للشباب القادرين على السفر، من إكتشاف أماكن جديدة، ليشدوا الرحال إليها من أجل الإقامة والرزق. إن حالة مثل هذه تبدو خفية غامضة، وقد لاتتعلق دائما بالأمطار أو المواسم، كما هي الحال في أماكن أخرى، إذ رغم المطر الذي قد يأتي في سنة من السنين، ورغم المراعي التي تحيط بالوادي، والمياه التي تفيض وتمتد إلى مسافات لم تكن تصلها في أوقات أخرى، رغم هذه الأشياء جميعها فإن هاجسا ملعونا ينمو بخفاء وبطـء في القلوب.

وهذا الهاجس الذي يحسه الكبار، لكن يتكتمون عليه ويقاومونه، ينام وينهض في قلوب الشباب والأمهات، فيأخذ شكلا حادا عصبيا عند الشباب، وشكلا حزينا يائسا عند الأمهات. لكن رغبة اكتشاف العالم، وحلم الغنى ” وذلك الحنين إلى شيء ما ” يلح على الشباب إلى درجة لايستطيعون معه الصبر أو احتمال نصائح المسنين، ولذلك يقررون وحدهم، مهما كانت هذه القرارات قاسية.

لايوجد رجل من الرجال في الوادي، خاصة في سن معينة، لم تستول عليه رغبة السفر، وقلما يوجد واحد من المسنين لم يسافر إلى مكان من الأمكنة، صحيح أن هذه الرغبات والسفرات تتفاوت من حيث المدة والنتائج، إذ قد تستمر سنوات طويلة، وقد تمتد فتشمل العمر كله، وبعضها قد لايدوم أكثر من شهور، يعود بعدها المسافر خائبا أو ظافرا، لكنه يعود أيضا مملوءا بالحنين في الحالتين، ومثقلا بالأفكار والذكريات وحلم السفر مرة أخرى. أما النتائج التي جناها المسافرون من أهل وادي العيون فلا يمكن أن تتلخص بكلمات قليلة، لأن لكل مسافر مقاييسه وتصوراته، فالنجاح والفشل، الغنى والفقر، لايعنى مفهوما واحدا بالنسبة للجميع.فقد صادف في حالات كثيرة، أن عاد بعض المسافرين من أهل الوادي، ورافق عودتهم الكثير الكثير من الأحاديث والأفكار والقصص.

حديث وادي العيون والسفر كلاهما له بداية بالنسبة لأي شخص، لكن ليس له نهاية. وهذه الحالة يعرفها الكبار والصغار، وتعودوا عليها وألفوها الى درجة لم تعد تثير أحدا أو تخلق أحزانا لايمكن مقاومتها، حتى الأمهات اللواتي يردن أن يبقى أولادهن في الوادي، وأن يستمروا فيه إلى النهاية، لأنهن يخفن الأمكنة الأخرى ولا يتصورن وجود أمكنة أفضل، لابد أن يسلمن في فترة من الفترات تسليم العاجز اليائس، مع أمل أن يعود هؤلاء في وقت من الأوقات، لكن بعد أن يكونوا قد شبعوا من السفر!

عبد الرحمان منيف. مدن الملح (التيه). ص ص: 7 – 14 (بتصرف)

عتبة القراءة

ملاحظة النص

  • صاحب النص: عبد الرحمان منيف، كاتب روائي سعودي ولد سنة 1933 بالسعودية، من رواياته: الأشجار و أغنية مرزوق – مدن الملح – حين تركنا الجسر – عالم بلا خرائط … توفي عام 2004.
  • نوعية النص: نص حكائي
  • مجال النص: سكاني
  • العنوان تركيبيا: .مركب إضافي يتكون من مضاف ( وادي ) و مضاف إليه ( العيون) و يمكن أن يصير مركبا اسناديا بتقدير المبتدأ المحذوف.
  • العنوان دلاليا:  يدل العنوان على مكان: (الوادي) و هو المجرى المائي وسط التضاريس.. – العيون: مفردها عين وهي ينبوع الماء لاقترانها بمفردة الوادي.
  • الصورة المرفقة: تمثل صورة لواد بمحاذاته واحة خضراء دالة على توفر الماء، وبجانبها بضع بنايات طينية، تدل محدودية عددها على قلة الكثافة السكانية في المنطقة.
  • بداية النص: تقدم مؤشرات سردية ( الزمان – المكان – الأحداث).
  • نهاية النص: تقدم مؤشرات دالة على الهجرة (السفر – الأمكنة الأخرى – أمكنة أفضل)

بناء الفرضية

بناء على المؤشرات السابقة و القراءة الأولية للنص نفترض أن موضوعه يتناول قصة أهل وادي العيون و حياتهم هناك.

القراءة التوجيهية

شرح المستغلقات

  • النبع: مصدر الماء
  • يتكتمون عليه: يخفونه ويسترونه
  • تتفاوت: تختلف وتتباين.

الحدث الرئيسي

سرد حياة أهل وادي العيون و هوسهم بالهجرة.

القراءة التحليلية

الحقول الدلالية

  • حقل الهجرة: المسافرون – السفر – يشدوا الرحال – اكتشاف أماكن جديدة – الأماكن الأخرى – اكتشاف العالم – الحنين …
  • حقل الطبيعة: وادي العيون – المياه – الأحواض – النبع – مياه العيون – الخضرة – الأمطار – وادي – الفيضان …

أحداث النص

  • تصوير وادي العيون وخيراته الوفيرة وآثارها على أهله.
  • حلم الهجرة يستهوي سكان الوادي وخاصة الشباب منهم.
  • سرد تاريخ أهل وادي العيون مع الهجرة و تجارب النجاح والفشل قي ذلك.
  • تعلق أهل وادي العيون بالهجرة. و تأكيد السارد على ذلك.

وتيرة السرد

اعتمد السارد إيقاعا سريعا في استرجاع حكاية أهل وادي العيون التي امتدت في فضاء زمني مفتوح على زمن الماضي.

الملامح الفنية

  • التشبيه: شبه السارد سكان وادي العيون بالمياه من حيث الحركة و الهجرة و الانتقال في المكان.
  • التأكيد: ترددت بعض الألفاظ التي لها حمولة دلالية مرتبطة بالموضوع في النص للتأكيد عليها
  • هيمنة الفعل و خاصة الفعل المضارع الدال على الدينامية و الحركية من جهة و على الاستمرارية من جهة أخرى

التركيب

يسرد الكاتب قصة سكان وادي العيون مع الهجرة و خاصة منهم الشباب الذين يتوقون إليها و يعتبرونها حلما تتوارثه الأجيال تباعا. و المثير في هذه الحكاية أن وادي العيون بالرغم من خصوبة أرضه و وفرة خيراته لم يستطع أن يشد إليه أهله، دون التفكير في الهجرة بعيدا عنه..

Ads
Ads Ads Ads Ads
Ads