Ads Ads Ads Ads

إلى موسم إيملشيل – المجال الفني والثقافي – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال الفني والثقافي )

عنوان الدرس : إلى موسم إيملشيل

عتبات القراءة

ملاحظة مؤشرات النص

  • الصرة الأولى: مشهد من موسم الخطوبة الجماعي الذي يقام بإيملشيل بإقليم الراشيدية كل سنة.
  • الصورة الثانية: صورة امرأة أمازيغية بزيها التقليدي المتميز وحليها الجميل، ونظرتها البريئة الحالمة.
  • مجال النص: مجال فني – ثقافي.
  • نوعية النص: مقالة أدبية.
  • العنوان تركيبيا: شبه جملة من جار ومجرور(إلى الموسم)، والاسم المجرور يتبعه البدل (إيميشيل).يمكن أن نحول العنوان إلى مركب إسنادي جملة فعلية، فنقول مثلا: نتجه/نتوجه إلى الموسم إيميشيل.
  • العنوان دلاليا: يحمل في دلالته دعوة لحضور الموسم الشعبي إيميلشيل.
  • بداية النص: تقدم تعريفا لموسم إيميلشيل: المناسبة-المكان-الزمان.
  • نهاية النص: تخبر بأن موسم إيميلشيل مناسبة اجتماعية واقتصادية وثقافية، وتؤكد على تميزه باحتفالية العروسين.

بناء فرضية القراءة

انطلاقا من المؤشرات السابقة نفترض أن موضوع النص يتناول طقوس وعادات موسم الخطوبة بإيملشيل.

القراءة التوجيهية

شرح المصطلحات

  • الفولكلور: المأثورات الشعبية أو التراث الشعبي.
  • الأنثروبولوجيا: علم يهتم بدراسة الإنسان بوصفه كائنا اجتماعيا أو حضاريا.
  • المترع: الممتلئ.
  • المدرار: المعطاء، الغزير العطاء.
  • يشينه: يعيبه.
  • زيك: لباسك.
  • المطهم: القوي والجميل.
  • الصبايا: الفتيات.
  • الزيجة: القران، الزواج.
  • برنس: يقصد به السلهام.
  • مفردات أمازيغية:
  • إيسلي: الخطيب.
  • تيسليت: الخطيبة.

الفكرة العامة

موسم الخطوبة والزواج بإميلشيل رمز أسطوري واحتفال شعبي واحتفاء تقليدي بالعروسين، كما أنه تظاهرة اقتصادية منتجة ووجهة سياحية متميزة تستقطب العديد من السياح المغاربة والأجانب.

القراءة التحليلية

معجم الحقول الدلالية

المعجم الفني والثقافي

موسم إيميشيل- الخطوبة – الزوار – السياح – الفولكلور – الأنثروبولوجيا- التظاهرة الشعبية – طابع أسطوري – الخيال الشعبي – أسطورة البحيرتين “إيسلي وتيسليت”-الأمازيغية – الخطيب – الخطيبة – الأسطورة- حكاية – الزواج – اسطورة العاشقين – المخيال الشعبي- شريط سينمائي – سيناريو درامي- العادات – احتفالية التزويج السياحي – سيناريو الفيلم المتخيل- العروس – أسطورة الزواج العشائري – الهدايا – الملابس – الحلي – الضيوف- أهل العروس – التمر – البد – العسل – الحليب – تزويق العروس بالحناء- ثوب العرس الأبيض – الحلي – الزيجة – عقد القران – الفيلم الرومانسي – الملابس الوطنية التقليدية – أصالة – عرس – احتفال – سوق تجاري – غناء – رقص فولكلوري.

معجم الاحتفالية

الخطوبة – الزوار –  – الفولكلور – التظاهرة الشعبية – الخطيب – الخطيبة – الزواج – احتفالية التزويج السياحي – العروس – الزواج العشائري – الهدايا – الملابس – الحلي – الضيوف- أهل العروس – التمر – البد – العسل – الحليب – تزويق العروس بالحناء- ثوب العرس الأبيض – الزيجة – عقد القران – عرس – احتفال – غناء – رقص فولكلوري.

مضامين النص

  • التعريف بموسم إيميلشيل من حيث الزمان والمكان والمناسبة.
  • أسطورة بحيرتي “إيسلي ” و” تيسليت” وعلاقتها بموسم إيميلشيل..
  • متعة واستفادة الوافدين على الموسم
  • الفوائد الاجتماعية لموسم إيميلشيل ومردوديته الاقتصادية.
  • مراسيم وطقوس الخطوبة والزواج في موسم إيميلشيل.
  • إعجاب السياح الأجانب بما يشاهدونه في موسم إيميلشيل.

أسلوب النص

اعتمد الكاتب في النص أسلوبا تفسيريا لتقريب المتلقي من طقوس وكواليس موسم الخطوبة والزواج بإميلشيل، وقد استعمل آليات الشرح والتمثيل وتوظيف مفردات أمازيغية من لهجة المنطقة، ثم التدرج في ترتيب مراسيم الاحتفال والاحتفاء بالعروسين.

مقصدية النص

يسعى الكاتب من كتابة مقالته إلى التعريف بموسم الخطوبة والزواج بإميلشيل كرمز أسطوري واحتفال شعبي واحتفاء تقليدي وتظاهرة اقتصادية وسياحية متميزة.

القراءة التركيبية

موسم الخطوبة والزواج بإميلشيل رمز أسطوري واحتفال شعبي واحتفاء تقليدي بالعروسين، ينتج المتعة ويعرف بالتقاليد والعادات التي تميز المنطقة.كما أنه تظاهرة اقتصادية منتجة ووجهة سياحية متميزة تستقطب العديد من السياح المغاربة والوافدين من خارج الوطن من جنسيات مختلفة.

الموسيقى – المجال الفني والثقافي – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال الفني والثقافي )

عنوان الدرس : الموسيقى

عتبة القراءة

ملاحظة النص

  • صاحب النص: جبران خليل جبران، أديب وفنان وفيلسوف ولد سنة 1883 بلبنان، كان من مؤسسي الرابطة القلمية بالمهجر، من مؤلفاته: الأجنحة المتكسرة – الأرواح المتمردة – النبي – العواصف – البدائع والطرائف – المواكب – دمعة وابتسامة… توفي عام 1931.
  • مجال النص: فني – ثقافي
  • العنوان تركيبيا:  مفرد يتكون من كلمة واحدة معرفة بأل.
  • العنوان دلاليا: يدل على فن من الفنون الجميلة.
  • الصورة المرفقة: تمثل مشهدا احتفاليا تبرز فيه صورة فنان يعزف على آلة الكمان، والصورة تنسجم مع موضوع النص..
  • بداية النص: تعبر عن مشاعر الكاتب نحو الموسيقى (جلست بقرب من أحبتها نفسي…).
  • نهاية النص: تقدم بعض صفات الفنان المطرب.
  • نوعية النص: نص سردي بدليل الفقرتين الأولى والأخيرة من النص، وضمنه الكاتب معطيات تقريرية تتناول فن الموسيقى.

بناء الفرضية

بناء على المؤشرات السابقة والقراءة الأولية للنص نفترض أن موضوعه يتناول فن الموسيقى وعلاقته بحياة الإنسان..

القراءة التوجيهية

شرح المصطلحات

  • لم أنبس: لم أنطق
  • بنت شفة: كلمة
  • أنامل: أصابع
  • حمية: عزة وأنفة
  • نديم: مؤنس
  • الضواري: الحيوانات المفترسة

الفكرة العامة

فن الموسيقى ووظائفه في حياة الإنسان العامة.

القراءة التحليلية

الحقول الدلالية

  • حقل الموسيقى: لغة النفوس – الألحان – أوتار – نغمات – الأصوات – الطرب – رفيقة الراعي – شبابته – ألحان – أنغامها الشجية – أنغام – الأجراس – أصوات عذبة – عذوبة الصوت – الإيقاع – السامعين – الملحن – رقيق الإحساس…
  • حقل الطبيعة: الصحراء – العصفور – الأغصان – الجداول – الحصباء – الأمواج – الشاطئ – المطر – أوراق الأشجار – النسيم – زهور الحقل – صخرة –  الأعشاب – الأودية…

مضامين النص

  • الموسيقى لغة النفس والعاطفة ساعة الفرح أو الحزن.
  • الموسيقى فن لكل الطبقات الاجتماعية.
  • الموسيقى لغة الطبيعة التي تلهم الإنسان.
  • الموسيقى لغة الحماسة في الخطابة والحرب.
  • الموسيقى صديقة الراعي.
  • الموسيقى مؤنسة المسافرين.
  • سحر الموسيقى رهين بأداء المطرب الفنان.

الملامح الفنية

التشخيص
  • جلست بقرب من أحبتها نفسي أسمع حديثها.
  • يقوله العصفور
  • ما يحكيه المطر
  • يطرق بأنامله اللطيفة بلور نافذته
  • ما يقوله النسيم ….
  • تسير الموسيقى..
  • مشت أمامهم الموسيقى..
  • الموسيقى تقود المسافرين وتخفف التعب عنهم…
التشبيه
  • إنها كالمصباح ….
  • مشت أمامهم الموسيقى كقائد عظيم..
  • الشبابة عند الراعي كصديق عزيز …و نديم محبوب
التضاد
  • مفرحة ≠  محزنة
  • تجمع ≠ تتفرق
  • تنقبض ≠ تنبسط
الترادف
  • الأسى = الحزن
  • تارة = طورا
  • الأسى = الكآبة
  • عوامل = فواعل
  • تجمع = تؤلف
  • الصحراء = البيداء
  • يدري = يفقه
الكناية
  • بنت شفة كناية عن الكلمة
هيمنة الجمل الفعلية
  • تهيمن في النص الجمل الفعلية الدالة على الحركية والدينامية التي يبعثها فن الموسيقى في النفس البشرية.(في النص جمل فعلية كثيرة كأمثلة على ذلك).

التركيب

يتحدث جبران خليل جبران عن محبوبته الموسيقى التي يكن لها عشقا مجنونا لا يضاهى، وليس وحده من يرتبط بها، وإنما لها علاقة بالملوك في القصور والصروح، وبالعساكر في ساحات الحرب والقتال، وبالراعي في المراعي، وبالمسافرين في رحلاتهم وأسفارهم، وكل هؤلاء وغيرهم توحدهم لغة الموسيقى بأصوات لها من المؤهلات والقدرات ما يمكنها من النفوس والقلوب..

سلة ليمون – المجال السكاني – اللغة العربية – السنة الثانية إعدادي

المستوى: السنة الثانية إعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس : سلة ليمون

عتبة القراءة

ملاحظة مؤشرات النص

  • صاحب النص: أحمد عبد المعطي حجازي، شاعر وناقد مصري ولد بمصر عام 1935, من مؤلفاته: من أبرز دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 – أوراس 1959 – لم يبق إلا الاعتراف 1965 – مرثية العمر الجميل 1972 – كائنات مملكة الليل 1978 – دار العودة 1983- أشجار الإسمنت 1989م، بينما من أبرز مؤلفاته: محمد وهؤلاء – إبراهيم ناجي – خليل مطران – حديث الثلاثاء – الشعر رفيقي – مدن الآخرين – عروبة مصر – أحفاد شوقي
  • مجال النص: المجال السكاني
  • نوعية النص: قصيدة شعرية.
  • طريقة نظمه: اعتمد نظام الأشطر المتفاوتة الطول وتنوع القافية والروي.
  • عدد أبيات القصيدة: 15 بيتا شعريا.
  • روي القصيدة: أحرف النون والراء واللام والتاء وكلها ساكنة.
  • الصورة: تعبر عن معاناة ولد يحمل سلة ليمون على ظهره وهو يتجول بها في شوارع المدينة، ولا أحد من المارة يهتم لأمره.
  • العنوان تركيبيا: يتكون من اسمين يؤلفان مركبا إضافيا، الأول مضاف (سلة) والثاني مضاف إليه (ليمون).و يمكن أن يصير مركبا اسميا بتقدير المبتدأ المحذوف ( هذه – هي ).
  • العنوان دلاليا: يعبر عن وعاء صنع من القصب وهو مملوء بفاكهة الليمون، مما يوحي بأن الشاعر سيتحدث عن عملية بيع الليمون.
  • الشطر الأول: تردد فيه عنوان القصيدة باعتباره الموضوع الرئيسي.
  • الشطر الأخير: يشير إلى لحظة استرجاع الذكريات التي عاشها الشاعر في القرية قبل إقامته بالمدينة حاليا. وبين الليمون والقرية علاقة انسجام، بحيث أن هذه الفاكهة من إنتاج الفلاح في القرية.

بناء فرضية القراءة

انطلاقا من المؤشرات السابقة والقراءة الأولية للقصيدة نفترض أن موضوع القصيدة يتناول واقع حال بائع الليمون، وفقد الأخير لطراوته وقيمته بالمدينة.

القراءة التوجيهية

شرح المصطلحات

  • المسنون: القوي
  • منداة: مبللة بالندى
  • الطل: مطر خفيف
  • غبش الإصباح: ظلمة آخر الليل

الفكرة العامة

وصف أحوال الليمون في القرية وفي المدينة، وتصوير معاناة بائعه.

القراءة التحليلية

المستوى الدالي

  • معجم أحوال الليمون في القرية: خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل – عروس الطير
  • معجم أحوال الليمون في المدينة: مسكين – لا أحد يشمك يا ليمون – الشمس تجفف طلك يا ليمون – تحت شعاع الشمس المسنون – عشرو بقرش.
  • معجم حقل المدينة: شوارع مختنقات – مزدحمات – أقدام لا تتوقف – سيارات تمشي بحريق البنزين

المستوى الدلالي

مضامين القصيدة
  • وصف أحوال الليمون في القرية.
  • وصف أحوال الليمون في المدينة.
  • معاناة الولد الأسمر بائع الليمون في المدينة.
أساليب القصيدة
الأساليب الأمثلة
النداء
  • يا ليمون
الندبة والتوجع
  • أواه ‼
النهي
  • لا أحد يشمك يا ليمون
الاستفهام
  • من روعها ؟
  • أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر ؟
الخصائص الفنية
الخاصية الفنية الأمثلة
التشبيه كانت في غفوتها عروس الفجر
التكرار تكرار اللازمتين الشعريتين:
  • سلة ليمون …تحت شعاع الشمس المسنون
  • عشرون بقرش … بالقرش الواحد عشرون
تكرار أسلوب النداء (يا ليمون)
الجناس الطل – الظل
الكناية أي يد جاعت؟: كناية على الفقر والحاجة
التشخيص غادرت القرية – سابحة في أمواج الظل – سيارات تمشي
تنويع الضمائر يهيمن على القصيدة ضميري:
  • الغائب والغائبة ويعود على الليمون وسلة ليمون والولد الأسمر ( البائع)
  • المتكلم ويعود على الشاعر ( وقعت عيني – تذكرت القرية)
تيمة المدينة بالقصيدة

وظف الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي تيمة المدينة في قصيدته، باعتبارها فضاء جديدا اكتشفه بعد أن غادر القرية لظروف معينة، والمدينة من المفاهيم الجديدة التي استعملها الأدباء وخاصة الشعراء منهم في كتاباتهم، وغالبا ما كانت ترتبط لديهم بالغربة والضياع، وهذا ما تضمنته قصيدتنا.

المستوى التداولي

إيقاع القصيدة

عند قراءة القصيدة، تجد في نهاية جل الأشطر صوتا (حرفا) ساكنا،  مما يضفي على القصيدة إيقاعا موسيقيا خفيفا لا يتطلب نفسا طويلا في القراءة من جهة ن ويوحي بانحباس النفس نتيجة الإحساس بالمعاناة والغربة والضياع..

مقصدية القصيدة

يسعى الشاعر في قصيدته إلى لفت انتباه المتلقي إلى معاناته النفسية والمادية بالمدينة، على عكس ما كان عليه الأمر في القرية.

القراءة التركيبية

قدم الشاعر صورا شعرية بدلالات عميقة ومتناقضة تعكس بدقة أحوال الليمون في القرية وفي المدينة، وأحوال البائع الأسمر الذي يكابد معاناة التجول وثقل سلة الليمون على ظهره في شوارع المدينة من غير جدوى. وهذه الصور القاتمة يزيدها واقع حال المدينة أبعادا نفسية قاسية بفعل الغربة والحنين إلى ذكريات القرية الجميلة.

Ads
Ads Ads Ads Ads
Ads