Ads Ads Ads Ads

الممنوع من الصرف – الدروس اللغوية – اللغة العربية – السنة الثالثة إعدادي

المستوى: السنة الثالثة اعدادي

المادة :اللغة العربية (الدروس اللغوية )

عنوان الدرس : الممنوع من الصرف

الممنوع من الصرف

تعريف الممنوع من الصرف

  • إن للعولمة عَواقِب خطيرةً.

لاحظ كلمة (عواقب) اسم إن منصوب لكنه لم ينون، والتنوين خاصية من خصائص الأسماء.

  • تُنذر العولمةُ بعَواقِب خطيرةٍ.

إن كلمة عواقب في الجملة الثانية مجرورة بالباء، لكن علامة الجر كما يلاحظ ليس الكسرة، وإنما فتحة نائبة عن الكسرة.

النتيجة

كلمة (عواقب) ممنوعة من الصرف لا تقبل التنوين والكسر.

استنتاج

الممنوع من الصرف هو الاسم الممنوع من التنوين ويرفع بالضمة وينصب بالفتحة ويجر بالفتحة النائبة عن الكسرة.

الممنوع من الصرف لسبب واحد

لاحظ الجدول وسبب منع هذه الأسماء من الصرف.

ذكرى – حبلى – جرحى صحراء – حسناء – عذراء عواقب – عصافير – مساجد
مختوم بألف التأنيث المقصورة مختوم بألف التأنيث الممدودة جمع على صيغة منتهى الجموع
النتيجة

منعت المجموعة الأولى من الصرف لأنها مختومة بألف تأنيث مقصورة، ومنعت المجموعة الثانية لأنها مختومة بألف التأنيث الممدودة، أما المجموعة الثالثة فجاءت على صيغة

منتهى الجموع (منتهى الجموع: جمع تكسير في وسطه ألف ساكنة بعدها حرفان أو ثلاثة أحرف).

استنتاج

يمنع من الصرف لسبب واحد ما كان مختوما بألف تأنيث مقصورة أو ممدودة، أو ما كان على صيغة منتهى الجموع.

الممنوع من الصرف لسببين

الاسم نوعه (السبب 1) خصوصيته (السبب 2)
فاطمة علم مؤنث تأنيث لفظي ومعنوي
سعاد علم ِمؤنث تأنيث لفظي
حمزة علم مؤنث تأنيث معنوي
مروان – رمضان علم مختوم بألف ونون زائدتين
إبراهيم – إسماعيل علم علم أعجمي زائد على ثلاثة أحرف
أحمد – يزيد علم علم على وزن الفعل المضارع
بعلبك – حضرموت علم علم مركب تركيبا مزجيا
عُمر – زُحَل علم علم على وزن فـَعل
استنتاج

يمنع من الصرف لسببين ما اجتمعت فيه: العلمية والتأنيث – العلمية وزيادة ألف ونون – العلمية والعجمة – العلمية ووزن الفعل المضارع – العلمية والتركيب المزجي – العلمية ووزن فـَعل.

الصفة الممنوعة من الصرف

لاحظ الأمثلة التالية وحاول تحديد حالات منع الصفة من الصرف:

  • تعني العولمةُ التغيير إلى وضع أَفْضل.
  • كنت حْيـَران في أمري.
  • قابلت الأضياف َمْثـنَى.
  • أصابع اليَديْن والرجلين خماس.
  • حضرت مع المدعُوين نساءٌ أُخُر.

نجد في الجملة الأولى كلمة (أفضل) غير منونة ومجرورة بالفتحة النائبة عن الكسرة، وكما يلاحظ فهي صفة على وزن أَفـعَل مؤنثها فـْعلاء، وفي الجملة الثانية كلمة (حيران) لم تقبل التنوين وهي صفة على وزن فـْعلان مؤنثها فـْعلَى، أما الجملة الثالثة والرابعة فنجد كلمتي (مثنى) و(خماس) لم يقبلا التنوين وهما صفتين على وزن مْفَعل وفـَعال معدولتين عن لفظ آخر (اثنين اثنين – خمسة خمسة)، وتضمنت الجملة الأخيرة كلمة (أخر) وهي الأخرى غير قابلة للتنوين، وهي صفة على وزن فـَعل معدولة عن (آخر).

استنتاج

تمنع الصفة من الصرف في ثلاثة مواضع وهي:

  • أن تكون صفة لمذكر على وزن أَفـَعل الذي مؤنثه فـْعلاء.
  • أن تكون صفة لمذكر على وزن فـْعلان الذي مؤنثه فـْعلى.
  • أن تكون صفة معدولة عن لفظ آخر، ويكون ذلك في حالتين: الأعداد على وزن مْفَعل وفـَعال – الصفة على وزن فـَعل.

إعراب الممنوع من الصرف

لاحظ المثالين التاليين وحدد متى يقبل الممنوع من الصرف التنوين والكسر:

  • تنذر العولمةُ بِالعواقب الخطيرةِ.
  • تنذر العولمةُ بعواقب الاستِلاب الخطيرةِ.

لاشك أنك قد لاحظت كلمتي (العواقب) و (عواقب) قبلتا الكسر رغم أنهما على صيغة منتهى الجموع، لكنها في الجملة الأولى جاءت معرفة بأل وفي الجملة الثانية مضافة.

استنتاج

الممنوع من الصرف، حينما يأتي معرفا بأل أو يكون مضافا يصبح متصرفا فيجر بالكسرة

الاستنتاج

  • الممنوع من الصرف (أو التنوين) هو ما لا يقبل التنوين والكسر، ويجر بالفتحة النائبة عن الكسرة.
  • يمنع من الصرف لسبب واحد ما كان مختوما بألف تأنيث مقصورة أو ممدودة، أو ما كان على صيغة منتهى الجموع.
  • يمنع من الصرف لسببين ما اجتمعت فيه: العلمية والتأنيث – العلمية وزيادة ألف ونون – العلمية والعجمة – العلمية ووزن الفعل المضارع – العلمية والتركيب المزجي – العلمية ووزن فـَعل.
  • تمنع الصفة من الصرف في ثلاثة مواضع وهي: أن تكون صفة لمذكر على وزن أَفـَعل الذي مؤنثه فـْعلاء – أن تكون صفة لمذكر على وزن فـْعلان الذي مؤنثه فـْعلى – أن تكون صفة معدولة عن لفظ آخر، ويكون ذلك في حالتين: الأعداد على وزن مْفَعل وفـَعال – الصفة على وزن فـَعل.
  • الممنوع من الصرف، حينما يأتي معرفا بأل أو يكون مضافا يصبح متصرفا فيجر بالكسرة.

الملخص

الكثرة الغالبة من الأسماء يدخلها التنوين في حالات إعرابها كلها رفعا ونصبا وجرا مثل: (هذا طائر – رأيت طائراً – نظرت الى طائر) ويقال لهذا التنوين تنوين التمكين، وقد مر بك حال الأسماء المبنية التي تلازم حالة واحدة ولا يدخلها تنوين التمكين. وتسمى هذه الأسماء بغير المنونة أو بالممنوعة من الصرف

الأسماء الممنوعة من الصرف ثلاثة: أعلام، وصفات، وما ختم بألف تأنيث أو كان على صيغة منتهى الجموع:

الأعلام

فأما الأعلام فتمتنع في ستة مواضع: مع العجمة، والتأنيث، وزيادة الألف والنون، والتركيب المزجي، ووزن الفعل، والعدل، وهذا بيانها:

1) إذا كانت أعجمية: تقول قابل إبراهيم شمعون في إزميرَ فإن كان العلم الأعجمي ثلاثيا ساكن الوسط نون لخفته تقول: اعتذر جاكٌ الى جرجِ أمس.

2) إذا كانت مؤنثة الأصل مثل: (قدمتُ نائلةُ الى سعادَ وأخيها طلحةَ هديةَ) سواء أسميت بها مذكرا أم مؤنثا.

3) مع زيادة الألف والنون مثل: عدنان، عمران، عثمان، غطفان.

4) مع التركيب المزجي وهو أن تعتبر الكلمتان كلمة واحدة فيبنى جزءها الأول على الفتح ويعرب الجزء الثاني إعراب الممنوع من الصرف: لم يعرَج يتخَنصَرُ على بعلبَكَّ ولا حضرَموتَ.

5) إذا كان العلم على وزن خاص بالفعل أو يغلب فيه مثل: (تغلب، يزيد، شمَّر، أسعد، إصبعْ) تقول: (طاف يزيدُ وأسعدُ في قبائل تْلبَ وشمَّر ودُئلَ وكليب وقريشِِ).

6) مع العدل والعدل علة نظرية وذلك أن هناك خمسة عشر علما وردت عن العرب غير منونة على وزن ((فُعَل)) و((فُعَل)) ليس في أوزان المشتقات القياسية، فافترضوا أن أصل صيغتها ((فاعِل)) وأنهم عدلوا فيها عن ((فاعل)) الى ((فُعَل)) فجعلوا ذلك مع العلمية علةَ المنع.

والأعلام المعدولة هي:  ((بُلع، ثعل، جشم، جحى، جمع، دلف، زحل، زفر، عصم، عمر، قثم، قزح، مضر، هذل، هبل))

الصفات

وأما الصفات فتمتنع مع ثلاثة أوزان: أفْعل فعلاء، فَعلان فَعلى، فُعَل أو فُعال أو مَفْعَل:

1) تمتنع الصفة إذا كانت على وزن أفعل الذي مؤنثه ((فعلاءُ)) مثل: أخضر، أعرج، تقول: (هذا رجلٌ أعرجُ في حلةِِ خضراءَ).

فإن كان مؤنث ((أفعل)) غير ((فعلاء)) نون مثل: (في القاعة رجل أرملٌ الى جانب امرأة أرملة) وكذلك (أرنب) و(أربعٌ) منونان لأنهما اسمان لا صفتان.

2) وإذا كانت على وزن ((فعْلان)) الذي مؤنثه ((فعُلى)) مثل: (عطشان، غضبان) تقول: (انظر كل عطشان فاسقه وكلَّ غضبان فأرضه).

وإن كان مؤنثه على غير ((فعْلى)) نون، تقول: انظر الى كبش أليانِِ وغنمةِ أليانةِ فاشترهما.

3) الصفات المعدولة وأوزانها: فُعَل مثل (أُخَر) ومَفعَل وفُعال مثل (مربَعَ ورُباع) تقول: (أقبل المدعواتُ ونساءٌ أُخَرُ مَثنى وثُلاثَ ورُباعَ، أو مَثْلَثَ ومَربَع…إلخ).

والعجل ظاهر في الأعداد فإن هذه الصفات تقاس من الأعداد حتى العشرة، فمربع ورُباع معدولتان عن (أربعة) و (أحاد ومَوحَد) معدولتان عن (واحد) وهكذا البقية.

أما أُخَر فمعدولة لأنها جمع (أخرى) و (أُخرى) مؤنث (آخر) على وزن (أفعل) اسم تفضيل، والعدل فيها هو خروجها عن قياس أسماء التفضيل التي لا تجمع تقول: (أَقبل المدعوات ونساءٌ أفضلٌ) بصيغة الإفراد فعدلوا بـ (آخر) عن قياس أخواتها وجمعوها فقالوا (ونساءٌ أُخَرُ)

ما ختم بألف تأنيث أو كان على وزن صيغة منتهى الجموع

1) كل اسم آخره ألف تأنيث مقصورة مثل (ذِكرى، قتلى، زُلفى) أو ألف تأنيث ممدودة مثل (صحراء، شعراء، أنبياء، عذراء) يمنع التنوين ويجر بالفتحة تقول: مررت في صحراءَ على قتلى كثيرين.

2) صيغ منتهى الجموع وهي كل جمع يعد ألف تكسيره حرفان أو ثلاثة أوسطها ساكن مثل: (مساجد، مصابيح، شواعر، كراسيَ، مجالِِ) ممنوعة من التنوين تقول: أضيئت مساجدُ عدَةٌ بمصابيحَ وهاجة، جلسوا على كراسيَّ من فضة.

والاسم المنقوص الذي على هذه الأوزان تحذف ياؤه رفعا وجرا ويقدر عليها علامة الإعراب، أما التنوين الظاهر (هذه مجال واسعة) فتنوين عوض عن الياء المحذوفة لا تنوين إعراب.

نماذج في الإعراب

1) رضي الله عن عمرَ وعثمان

  • رضي: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
  • الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
  • عن عمر: (عن) حرف جر، (عمر) اسم مجرور بالحرف (عن) وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف العلمية والعدل، لأنه على وزن (فُعَل)
  • وعثمان: الواو عاطفة (عثمان) معطوفة على عمر والمعطوف على المجرور مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف العلمية وزيادة الألف والنون.

2) صليت بالمساجد

  • صليت: صلى فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير فاعل
  • بمساجد: الباء حرف جر، ومساجد مجرور بالباء، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف

3) مررت بسلوى

  • مررت: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة والتاء ضمير متصل مبني على الضم، في محل رفع فاعل
  • بسلوى: الباء حرف جر، مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. سلوى: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الفتحة المقدرة على الألف للتعذر عوضًا عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف لانتهائه بألف التأنيث المقصورة والجار والمجر متعلقان بالفعل مررت

4) زرتُ مدرسةَ أحمدَ

  • زرتُ: فعل ماض، مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
  • مدرسةَ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
  • أحمدَ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة عوضًا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية ووزن الفعل

5) جابَ أبناءُ حضرموتَ الأرضَ بتجارتهم

  • جابَ: فعل ماض، مبني على الفتح الظاهر
  • أبناءُ: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف
  • حضرموتَ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتركيب المزجي
  • الأرضَ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
  • بتجارتهم: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. تجارة: اسم مجرور بالباء، وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف.هم: ضمير متصل، مبني على السكون، في محل جر مضاف إليه، والجار والمجرور متعلقان بالفعل جاب

6) إسماعيلُ بنُ إبراهيمَ

  • اسماعيلُ: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
  • بنُ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف
  • ابراهيمُ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والأعجمية

7) قرأتُ شعرَ حسانَ

  • قرأتُ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة، والتاء ضمير متصل مبني على الضم، في محل رفع فاعل
  • شعرَ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
  • حسانَ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون

8) تغنَّى التاريخُ بعدلِ عمرَ

  • تغنَّى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر
  • التاريخُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
  • بعدل: الباء حرف جر مبني على الكسر، لا محل له من الإعراب. عدل: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة، وهو مضاف
  • عمرَ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة عوضًا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعدل

9) لكَ أجرٌ في سُقْيا حيوانٍ عطشانَ

  • لكَ: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم
  • أجرٌ: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
  • في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
  • سُقيا: اسم مجرور بـ (في)، وعلامة جره الفتحة المقدرة على الألف للتعذر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بنعت محذوف من أجر
  • حيوانِِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
  • عطشانَ: نعت لـ (حيوان) مجرور مثله وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف لأنه صفة على وزن فعلان

10) مررتُ بنسوةٍ أخرَ

  • مررتُ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
  • بنسوةِِ: الباء حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. نسوةِِ: اسم مجرور بالباء، وعلامة جره الكسرة الظاهرة
  • أخرِِ: نعت لـ نسوة مجرور وعلامة جره الفتحة عوضًا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف

الإضافة – الدروس اللغوية – اللغة العربية – السنة الثالثة إعدادي

المستوى: السنة الثالثة اعدادي

المادة :اللغة العربية (الدروس اللغوية )

عنوان الدرس : الإضافة 

تحديد الظاهرة وملاحظتها

المجموعة (أ)

  • تعلمت في مدرسة الحياة.
  • اهتم فلاحا القرية بالأرض.
  • اهتم فلاحو القرية بالأرض.
  • ينجح المجتهد كل عام.

المجموعة (ب)

  • المدرسةُ صانعة الأجيال.
  • آلله غفار الذنوب.
  • المؤمنون محمودو الخصال.
  • الكريم سمح الطبع.

المجموعة (ج)

  • الخادما وطنهما مخلصان.
  • المحسنو عملهم فائزون.
  • العزيز النفس محترم.
  • المحب فعل الخير محبوب.

المجموعة (د)

  • نهضت إذ طلع الفجر.
  • العمل متقنٌ إذا اجتهد العامل.
  • جلستُ حيث يجلسُ أخي.
  • شاهدتُ خالدا لما كان عائدا.
  • ما رأيتك منذ سافرَ أخوكَ.
  • فرحتُ حين نجحت.
  • حان وقتُ الصلاة.
  • حضرتُ يوم الحفل.

المجموعة (ه)

  • أحب وطني.
  • عكر صفوي.
  • هذه أقلامي.
  • احتفلتْ تلميذاتي بنجاحهن.
  • غسلتُ يداي.
  • القرآن هداي.
  • أنت ربي هادي.
  • أنتم معاوني.

الوصف والتحليل

تعريف الإضافة وتحديد عناصرها

تعلمتُ في مدرسة الحياة.

إذا تأملنا هذا المثال، نجد:

  • الإضافة: مدرسة الحياة.
  • المضاف: مدرسة.
  • المضاف إليه: الحياة، وحكمه الإعرابي دائما مجرور.

ومنه نستنتج أن: الإضافة نسبة بين اسمين يسمى الأول مضافا والثاني مضافا إليه، ويكون هذا الأخير مجرورا بالإضافة دائما.

نوعا الإضافة

الإضافة المضاف فائدة الإضافة على المضاف نوع الإضافة
مدرسةُ الحياة مدرسة التخفيف بحذف التنوين + التعريف معنوية
فلاحا القرية فلاحا التخفيف بحذف النون + التعريف معنوية
فلاحو القرية فلاحو التخفيف بحذف النون + التعريف معنوية
كل عام كل التخفيف بحذف التنوين + التخصيص معنوية
صانعة الأجيال صانعة التخفيف بحذف التنوين لفظية
غفارُ الذنوب غفار التخفيف بحذف التنوين لفظية
محمودو الخصال محمودو التخفيف بحذف النون لفظية
سمح الطبع سمح التخفيف بحذف التنوين لفظية
استنتاج

من خلال معطيات الجدول الواصف نستنتج أن الإضافة نوعان:

  • إضافة معنوية: تفيد المضاف التعريف أو التخصيص مع التخفيف بحذف التنوين أو النون.
  • إضافة لفظية: تفيد المضاف التخفيف بحذف التنوين أو النون.

اقتران (ال) بالإضافة اللفظية

الإضافة المضاف المقترن بأل حاله المضاف إليه
الخادما وطن الخادما مثنى مضاف إلى اسم معرف بالإضافة إلى ضمير وطن
المحسنو عمل المحسنو جمع مذكر سالم مضاف إلى اسم معرف بالإضافة إلى ضمير عمل
العزيز النفس العزيز مضاف إلى معرف بأل النفس
المحب فعل الخير المحب مضاف إلى اسم مضاف إلى معرف بأل فعل (الخير)
استنتاج

من خلال معطيات الجدول نستنتج أن أل تدخل على المضاف في الإضافة اللفظية إذا كان مثنى أو جمع مذكر سالما أو مفردا مضافا لما فيه أل أو لاسم مضاف لمعرف بال.

الإضافة إلى الجمل

الإضافة المضاف المضاف إليه نوعه حكمه الإعرابي
إذ طلع الفجر إذ طلع الفجر جملة فعلية فعلها ماض مبني في محل جر مضاف إليه
إذا اجتهد العاملُ إذا اجتهد العامل جملة فعلية فعلها ماض مبني في محل جر مضاف إليه
حيث يجلسُ أخي حيث يجلس أخي جملة فعلية فعلها مضارع مبني في محل جر مضاف إليه
لما كان عائدا لما كان عائدا جملة فعلية فعلها ماض مبني في محل جر مضاف إليه
منذ سافر أخوكَ منذ سافر أخوك جملة فعلية فعلها ماض مبني في محل جر مضاف إليه
حين نجحتُ حين نجحت جملة فعلية فعلها ماض مبني في محل جر مضاف إليه
وقتُ الصلاة وقت الصلاة مفرد مجرور
يومُ الحفلِ يوم الحفل مفرد مجرور
استنتاج

من خلال معطيات الجدول الواصف نستنتج أن الظروف:

  • “إذ” و “حيث” و”لما” و “من” و “منذ” تلازم الإضافة إلى الجمل، فتكون هذه الأخيرة بعدها في محل جر مضاف إليه.
  • “حين” و “يوم” و “وقت” تضاف إلى الجمل كما تضاف إلى الاسم المفرد على حد سواء.

الإضافة إلى ياء المتكلم

الإضافة المضاف نوعه المضاف إليه حكمه
وطني وطن مفرد صحيح ياء المتكلم جواز البناء على السكون أو الفتح في محل جر مضاف إليه
صفوي صفو شبيه بالصحيح معتل الآخر ياء المتكلم جواز البناء على السكون أو الفتح في محل جر مضاف إليه
أقلامي أقلام جمع تكسير ياء المتكلم جواز البناء على السكون أو الفتح في محل جر مضاف إليه
تلميذاتي تلميذات جمع مؤنث سالم ياء المتكلم جواز البناء على السكون أو الفتح في محل جر مضاف إليه
يداي يدا مثنى ياء المتكلم وجوب البناء على الفتح في محل جر مضاف إليه
هداي هدى اسم مقصور ياء المتكلم وجوب البناء على الفتح في محل جر مضاف إليه
هادي هادي اسم منقوص ياء المتكلم وجوب البناء على الفتح في محل جر مضاف إليه
معاوني معاوني جمع مذكر سالم ياء المتكلم وجوب البناء على الفتح في محل جر مضاف إليه
استنتاج

من خلال معطيات الجدول الواصف نستنتج:

  • الأسماء (المفرد الصحيح والشبيه بالصحيح المعتل الآخر وجمع التكسير وجمع المؤنث السالم) يجب كسر آخرها عند إضافتها إلى ياء المتكلم وهذه الأخيرة يجوز أن تبنى على السكون أو الفتح في محل جر مضاف إليه.
  • الأسماء (المثنى والاسم المقصور والاسم المنقوص وجمع المذكر السالم) يجب بناؤها على السكون عند إضافتها إلى ياء المتكلم وهذه الأخيرة يجب أن تبنى على الفتح في محل جر مضاف إليه.

الملخص

الإضافة نسبة بين اسمين ليعترف أولهما بالثاني إن كان الثاني معرفة، أو يتخصص به إن كان نكرة مثل: (أحضرْ كتاب سعيد وقلم حبر) فـ (كتاب) نكرة تعرفت حين أضيفت الى سعيد المعرفة، و(قلم) نكرة تخصصت بإضافتها الى (حبر) النكرة أيضا.

يسمى الأول مضافا والثاني مضافا إليه وكم هذا الأخير أي إعرابه الجر.

ويحذف من الاسم المراد إضافته التنوين إن كان مفردا، وما قام مقامه إن كان مثنى أو جمع مذكر سالما وهو النون تقول: (حضر مهندسا الدار وبناؤوها).

من الظروف الملازمة للإضافة (إذا و إذ وحيث) ومن أمثلة ذلك:

  • يتربى الطفلُ حيث يجد العطفَ والحنان
  • ويتعلم الطفل إذ تعلمُه، أي حين تعلمه

وتكون هذه الجمل في محل جر بالإضافة، فجملتا يجد العطف وتعلمه في محل جر مضافتان الى كل من حيث وإذا.

نماذج إعرابية

1) أحترمكَ حين تحترمني:

  • أحترمك: أحترم فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به
  • حين: مفعول فيه منصوب على الظرفية الزمانية وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
  • تحترمني: تحترم فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والنون نون الوقاية لا محل لها من الإعراب، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، والجملة الفعلية (تحترمني) في محل جر مضاف إليه

2) يؤلمني حالك إذ تمرض:

  • يؤلمني:يؤلم فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والنون نون الوقاية لا محل لها من الإعراب، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم وجوبا
  • حالك: حال فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه
  • إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف
  • تمرض: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية (تمرض) في محل جر مضاف إليه

3) أكون في انتظاركَ يوم تعودُ:

  • أكون: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة، واسمه ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
  • في: حرف جر
  • انتظارك: انتظار اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة وهو مضاف، وكاف المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه
  • يوم: مفعول فيه منصوب على الظرفية الزمانية وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
  • تعود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية (تعود) في محل جر مضاف إليه

4) والدي إذا يغضبُ يُشدد في العقوبة:

  • والدي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بكسرة المناسبة وهو مضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
  • إذا: ظرف زمان متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف
  • يغضب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة الفعلية (يغضب) في محل جر مضاف إليه
  • يشدد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
  • في: حرف جر
  • العقوبة: اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة، والجملة الفعلية (يشدد في العقوبة) في محل رفع خبر المبتدأ

5) سافر أخي مذ طلعتِ الشمسُ:

  • سافر: فعل ماض مبني على الفت
  • أخي: أخ فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها، اشتغال المحل بكسرة المناسبة وهومضاف، وياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف ألي
  • مذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف
  • طلعت: فعل ماض مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب
  • الشمس: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والجملة الفعلية (طلعت الشمس) في محل جر مضاف إليه

6) اجلسْ حيث وجدتَ مكانا:

  • اجلس: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
  • حيث: ظرف مكان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف
  • وجدت: وجد فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء ، والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
  • مكانا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة،  والجملة الفعلية (وجدت مكانا) في محل جر مضاف إليه

الموسيقية العمياء (نص شعري) – المجال الفني والثقافي – اللغة العربية – السنة الثالثة إعدادي

المستوى: السنة الثالثة اعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال الفني والثقافي )

عنوان الدرس : الموسيقية العمياء (نص شعري)

النص القرائي

إذا مـــا طاف بالأرض  ۩۩۩  شعاع الكوكب الفضّي إذا ما أنت الرّيــــــح  ۩۩۩  وجاش البرق بالومض إذا ما فتّح الفجــــــر  ۩۩۩  عيون النّرجـس الغضّ بكيت لزهرة تبــــكي  ۩۩۩  بدمع غير مــــرفضّ زواها الدّهر لم تستــعد  ۩۩۩  من الإشراق باللّــمح على جفنين ظمآنيــــــ  ۩۩۩  ـن للأنداء والصّــبح أمهد النّور: ما للّيــــــ  ۩۩۩  ـل قد لفّك في جــنح؟ أضئ في خاطر الدّنيـــا  ۩۩۩  ووراء سناك في جـرحي! إذا ما أقبل اللّــــــيل  ۩۩۩  وشاع الصّمت في الوادي خذي القيثار واستوحي  ۩۩۩  شجون سحابة الغــادي وهزّي النّجم إشفـــاقا  ۩۩۩  لنجــــــم غيـــر وقّاد لعلّ اللّحن يـــستدني  ۩۩۩  شعاع الرّحمة الهــــادي! إذا ما سقسق العصفو  ۩۩۩  ر في اعــــشاشه الغــنّ وشــقّ الرّوض بالألحا  ۩۩۩  ن من غصــن إلى غصن أتتك خواطري الصدّا  ۩۩۩  حة الرفّافة اللـــــــّحن تغنيك بأشـــــعاري  ۩۩۩  وترعى عالــــم الحسـن! إذا ما ذابت الأنـــدا  ۩۩۩  ء فوق الورق النّـــــــضر وصب الطر في الأكما  ۩۩۩  م إبريق من التـــــــــبر دعوت عرائس الأحلا  ۩۩۩  م من عالمها السّــــحري تذيب اللّحن في جفنيـ  ۩۩۩  ـك والأشجان في صدري! علي محمود طه، ديوانه، ص 175

عتبة القراءة

ملاحظة مؤشرات النص الخارجية

صاحب النص (علي محمود طه)

ولد علي محمود طه عام 1901م بمدينة المنصورة، وقضى معظم شبابه فيها، بدأ رحلته التعليمية بالالتحاق بالكتاب كغيره من أبناء جيله، ثم انتقل إلى مدرسة الفنون والصناعات التطبيقية، وتخرج فيها مهندسا معماريا عام 1924م ليعمل مهندسا لسنوات طويلة، عين آخر الامر وكيلا لدار الكتب، وقد توفي علي محمود طه عام 1949م، ومن مؤلفاته: الملاح التائه – ميلاد الشاعر – الوحي الخالد – ليالي الملاح التائه – أرواح وأشباح.

مصدر النص

النص مقتطف من ديوان علي محمود طه، ص: 175 – 180.

مجال النص

النص ينتمي إلى المجال الفني الثقافي.

نوعية النص

قصيدة شعرية عمودية ذات بعد فني / ثقافي.

العنوان (الموسيقية العمياء)
  • تركيبيا: مركب وصفي كيت نم ون موصوف (الموسيقية) وصفة (العمياء).
  • معجميا: ينتمي إلى المجال الفني الثقافي.
  • دلاليا: يدل على وضعية اجتماعية (موسيقية) ووضعية صحية (عمياء).
بداية النص ونهايته
  • بداية النص: تبتدئ أبيات المقطع الأول بأداة الشرط (إذا)، وتشتمل على ألفاظ تحمل معاني مناقضة للعنوان تدل على الإبصار والرؤية والنور، مثل: (الومض – البرق – الفجر…)، ففي الوقت الذي نتوقع فيه وصفا للموسيقية العمياء نجد أن الشاعر استهل قصيدته بألفاظ تنقلنا من العمى إلى الإبصار ليعبر من خلال ذلك عن مفارقة محزنة ومؤثرة، وهي: عمى الموسيقية وإبصار عناصر الطبيعة (الفجر – النرجس – الريح …).
  • نهاية النص: تنسجم مع العنوان في لفظة “اللحن” التي وردت في البيت الأخير من القصيدة لأنهما ينتميان معا إلى المجال الموسيقي، كما تشير هذه النهاية إلى تمني الشاعر زوال أحزان الموسيقية العمياء.

بناء فرضية القراءة

بناء على مؤشرات العنوان وبداية النص ونهايته، نفترض أن موضوعه يتناول وصف الموسيقية العمياء والحزن عليها والتأثر لحالها.

القراءة التوجيهية

الايضاح اللغوي

  • أنت الريح: أصدرت صوتا من الألم.
  • جاش: تحرك واضطرب.

الفكرة المحورية للنص

وصف الموسيقية العمياء والحزن عليها والتأثر لحالها ..

القراءة التحليلية للنص

الأفكار الأساسية

  • المقطع [1]: بكاء الشاعر لحال الموسيقية العمياء، ومقارنتها بعناصر الطبيعة التي تنعم بالنور الذي تفقده الموسيقية العمياء.
  • المقطع [2]: وصف الشاعر معاناة الموسيقية العمياء وتأثره لحالها.
  • المقطع [3]: دعوة الشاعر الموسيقية العمياء إلى الاستئناس بمواهبها الفنية للتخفيف من معاناتها.
  • المقطع [4]: تعاطف الشاعر مع الموسيقية العمياء، وإشفاقه عليها.
  • المقطع [5]: الدعاء والحلم بزوال معاناة الموسيقية العمياء.

الحقول الدلالية

  • الألفاظ والعبارات الدالة على الطبيعة: الفجر – الزهر – الريح – البرق – الصبح – النور – سناك – الليل – سحابه – النجم – العصفور – الروض – غصن – الورق النضر …
  • الألفاظ والعبارات الدالة على المعاناة: بكيت – الدمع – إشفاقا – لم تسعد – زواها الدهر – أشجان – الصمت – جرحي – الأشجان …

الخصائص الفنية

  • أسلوب الشرط: وظيفته تقريب الفعل وجوابه أي الجمع بين الفعل ورد الفعل، ومثاله من المقطع الأول: ما إذا فتح الفجر … بكيت …
  • أنسنة الطبيعة: أي إضفاء صفات إنسانية على الطبيعة لجعلها تتأثر لحال الموسيقية وتتعاطف معها، ومثال الأنسنة داخل النص: (أنت الريح … – فتح الفجر عيون النرجس الغض …).
  • الطباق: ووظيفته في النص المقارنة بين الموسيقية العمياء وعناصر الطبيعة التي تبصر وتنعم بالنور، ومثاله: النور / الليل.
  • تنويع حرف الروي: تغير حرف الروي من مقطع لآخر يدل على تغير في مشاعر التأثر والحزن والإشفاق على الموسيقية العمياء.
Ads
Ads Ads Ads Ads
Ads