Ads Ads Ads Ads

شكولاطة – المجال السكاني – اللغة العربية -السنة الاولى اعدادي

المستوى: السنة الاولى اعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس : شكولاطة 

عتبات القراءة

ملاحظة مؤشرات النص الخارجية

  • الصورة: تجسد ظاهرة سكانية بالمدينة تعرف بالازدحام والاكتظاظ فيما يخص الساكنة أو وسائل تنقلها.
  • مجال النص: سكاني.
  • نوعية النص: مقالة تفسيرية..
  • العنوان تركيبيا: اسم مفرد مؤنث. ودلاليا: اسم حلوى مادتها الأساس هي “الشكولا”.
  • بداية النص: تؤشر على وضعية بداية القصة :شراء الشكولاطة والتفكير في العودة غلى البيت.
  • نهاية النص: ضياع السارد في شوارع المدينة بعد ضياع الشكولاطة.

بناء فرضية القراءة

انطلاقا من الصورة والعنوان وبداية النص ونهايته نفترض أن موضوعه يتناول السارد والشكولاطة.

القراءة التوجيهية

شرح المستغلقات

  • يقضم: يأكل.
  • الإقلاع: الانطلاق.
  • الصخب: الضجيج.
  • فزعا: خائفا.
  • ضامر: نحيف، هزيل.

الفكرة العامة

قصة الراوي والشكولاطة وفشله في تحقيق رغبة أكلها والاستمتاع بلدتها بعد معاناة في الحصول عليها بالمدينة.

القراءة التحليلية

معجم المدينة

شارع محمد الخامس – سيارة الأجرة الكبيرة – الحي – الرصيف – الضوء – معبر المشاة – السيارات – الشارع – السوق المركزي –  الضجيج – الصخب – الحركة – محطة القطار –  المحطة –  العمارات…

مضامين النص

  • شراء الشكولاطة ووضعها في الجيب.
  • البحث عن فرصة لأكل الشكولاطة بعيدا عن أنظار الناس.
  • استسلام الراوي بعدما أكل الأطفال الشكولاطة.

عناصر السرد

الزمان

طيلة النهار

المكان

المدينة – شارع محمد الخامس – الحي – سيارة الأجرة.

الشخصيات
  • السارد: عمره أربعين سنة –  متزوج –  أب لثلاثة اطفال – يخاف الكلاب.
  • الأسرة المرافقة للسارد في سيارة الأجرة،و تتكون من: الأب والأم وهما منشغلان بالرضيع. – الأطفال:الرضيع وطفل السنتين والأربع أو الخمس سنوات،احدثوا ضجيجا وصخبا في سيارة االأجرة، بل الأكثر من دلك حرموا السارد من الشكولاطة بعد ان التهموها أمام أعينه دون رد فعل.
الأحداث
  • شراء الشكولاطة.
  • التوجه نحو محطة سيارة الأجرة الكبيرة,
  • ازدحام طريق السارد وتأثير ذلك على حالته النفسية.
  • الوصول غلى محطة سيارة الأجرة وركوبها.
  • تفاجؤ السارد بحالة الفوضى بالسيارة من قبل أطفال الأسرة المرافقة له.
  • تجرؤ الأطفال على التهام شكولاطة السارد دون أن يبدي مفاومة.
  • تأزم نفسية السارد بعد ضياع شكولاطته أمام أعينه.

أسلوب النص

زاوج الكاتب في مقالته بين السرد والوصف:

  • السرد: سرد أحاث ووقائع قصته مع الشكولاطة من لحظة شرائها إلى لحظة ضياعها بعد أن التهمها الأطفال وضياعه هو الآخر في شوارع المدينة.
  • الوصف: وصف المدينة وأجواء الحركة والضجيج والصخب التي تميزها، ووصف الحالة النفسية التي عاشها السارد في ظل هذه الأجواء والفترة الزمنية التي قضاها في سيارة الأجرة التي فقد فيها الشكولاطة ،ثم وصف الحالة الأطفال في السيارة.

تركيب النص

يسرد الكاتب قصته العجيبة مع الشكولاطة التي شكلت نقطة ضعفه،خرج لشرائها،و بعد أن حصل عليها أراد العودة إلى بيته، وفي طريقه عانى كثيرا من الازدحام  والضجيج ،قبل أن يركب سيارة الأجرة الكبيرة ،و هنا وقع ما لم يكن في الحسبان حيث صادف ركوبه وجود أسرة كثيرة الأطفال تتحركون داخل السيارة في فوضى ،و في هذه الأجواء التهم الأطفال شكولاطته أمام أعينه دون رد فعل ،فضاعت عليه فرصة الاستمتاع بلذتها.

قدرات العلم والتكنولوجيا – المجال السكاني – اللغة العربية -السنة الاولى اعدادي

المستوى: السنة الاولى اعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس : قدرات العلم والتكنولوجيا

عتبات القراءة

ملاحظة مؤشرات النص الخارجية

  • الصورة: مشهد تشقق الأرض نتيجة الجفاف،و هو مؤشر على ندرة الإنتاج الفلاحي  بل وانعدامه،مما يندر بقلة الغذاء والمجاعة.
  • مجال النص: سكاني.
  • نوعية النص: مقالة تفسيرية..
  • العنوان تركيبيا: مركب إسنادي بتقدير المبتدأ  المحذوف وضمنه مركب إضافي (قدرات العلم) ومركب عطفي (العلم والتكنولوجيا). ودلاليا: يؤشر على الإمكانيات التي يوفرها العلم والتكنولوجيا لتوفير حاجيات الإنسان.
  • بداية النص: تفسر تطور الزراعة واإنتاج الغداء بقدرات العلم والتكنولوجيا.
  • نهاية النص: تخبرنا بأن آراء المهتمين بإنتاجية الأرض تختلف ،و كل فريق له حججه.

بناء فرضية القراءة

انطلاقا من الصورة والعنوان وبداية النص ونهايته نفترض أن موضوعه يتناول علاقة التكنولوجية والعلم بتطور إنتاجية الأرض.

القراءة التوجيهية

شرح المستغلقات

  • هائلة: كبيرة.
  • المواردك المصادر.
  • عززت: دعمت.
  • المتاحة: الممكنة.

الفكرة العامة

اختلاف الباحثين في موقفهم من  قدجرات العلم والتكنوجيا في تلبية حاجيات الإنسان.

القراءة التحليلية

معجم المجالات

  • المجال الزراعي: الموارد الطبيعية- الإنتاج – المواد الطبيعية
  • المجال العلمي والتكنولوجي: القدرات المتطورة للعلم والتكنولوجيا – إيجاد الحلول للمشاكل – الطاقات الإنتاجية الكامنة التي توفرها قدجرات العلم والتكنولوجيا
  • المجال السكاني: الغذاء- استمرار أعداد السكان في الزيادة – احتياجات السكان –  الاستثمار – تأمين الغذاء الإنساني – الارتقاء بمستوى معيشته وو رفاهيته – المحافظة على البيئة.

مضامين النص

  • علاقة قدرات العلم والتكنولوجيا بتوفير حاجيات الإنسان الغذائية.
  • موقف وحجج المتفائلين من قدرات العلم والتكنولوجيا في تأمين حاجيات الإنسان.
  • موقف وحجج المتشائمين من قدرات العلم والتكنولوجيا في تأمين حاجيات الإنسان.
  • اختلاف الموقفين يوحدهما هدف توفير احتياجات سكان الأرض والمحافظة على البيئة.

أسلوب النص

اعتمد الكاتب في مقالته أسلوبا حجاجيا تفسيريا، هذه عناصره:

  • القضية: مدى قدرة العلم والتكنولوجيا على تأمين الغذاء لسكان الأرض.
  • الطرف الأول : المتفائلين من قدرات العلم والتكنولوجيا في تأمين حاجيات الإنسان.
  • الطرف الثاني: المتشائمون من قدرات العلم والتكنولوجيا في تأمين حاجيات الإنسان.
  • الحجج والأدلة: كل طرف له حججه وأدلته: فريق المتفائلين: الإنسان لم يستثمر كل الطاقات الإنتاجية التي يوفرها العلم والتكنولوجيا,كما أنه قادر على فتح آفاق جديدة لتأمين الغذاء. / فريق المتشائمين: محدودية كوكب الأرض في توفير المواد الطبيعية، ونفس الوضع بالنسبة لقدرات العلم والتكنولوجيا ،ثم تجاوز الإنسان للطاقة الإنتاجية للأرض.
  • النتيجة: اختلاف الموقفين يوحدهما هدف توفير احتياجات سكان الأرض والمحافظة على البيئة.

تركيب النص

يطرح الكاتب في مقالته الحجاجية قضية علاقة قدرات العلم والتكنولوجيا بتوفير حاجيات ساكنة الأرض من الغذاء،و قدم موقفين متعارضين بخصوص هذه القدرات،فالمتفائلون بها يرون أن الإنسان لم يستثمر كل الطاقات الإنتاجية التي يوفرها العلم والتكنولوجيا,كما أنه قادر على فتح آفاق جديدة لتأمين الغذاء.أما المتشائمون فيرون عكس ذلن ،و يعزونه إلى محدودية كوكب الأرض في توفير المواد الطبيعية، ونفس الوضع بالنسبة لقدرات العلم والتكنولوجيا ،ثم تجاوز الإنسان للطاقة الإنتاجية للأرض.

و في ختام مقالته أكد الكاتب انه رغم التباين في الموقفين فالهدف واحد  هو  توفير احتياجات سكان الأرض والمحافظة على البيئة.

الطبيعة بين الأمس واليوم – المجال السكاني – اللغة العربية -السنة الاولى اعدادي

المستوى: السنة الاولى اعدادي

المادة :اللغة العربية ( المجال السكاني )

عنوان الدرس : الطبيعة بين الأمس واليوم

عتبات القراءة

ملاحظة مؤشرات النص الخارجية

  • الصورة: تعبر عن التحول السلبي الذي عرفته الطبيعة من الأمس إلى اليوم بفعل ظاهرة التلوث.
  • مجال النص: سكاني.
  • نوعية النص: مقالة تفسيرية..
  • العنوان تركيبيا: مركب إسنادي  جملة اسمية. ودلاليا: يقصد به مقارنة حالة الطبيعة بين اليوم والأمس.
  • بداية النص: تشير إلى نوع العلاقة بين الإنسان والطبيعة وهي علاقة نفعية.
  • نهاية النص: تذكر بأن سوء تدخل الإنسان في النظام البيئي ينتج التلوث كأخطر مهدد للبيئة.

فرضية القراءة

انطلاقا من الصورة والعنوان وبداية النص ونهايته نفترض أن موضوعه يتناول حال الطبيعة بين المس واليوم ودور الإنسان  في ذلك.

القراءة التوجيهية

شرح المستغلقات

  • مورد: مصدر
  • أعراض: علامات
  • خرير: صوت تدفق الماء
  • سموق: علو -ارتفاع
  • مزركشة : مزينة بألوان مختلفة

الفكرة العامة

صور الطبيعة وعلاقة الإنسان بها بين الماضي والحاضر.

القراءة التحليلية

معجم الطبيعة وعلاقة الإنسان بها

معجم الطبيعة الشمس – السماء – الوادي – مجرى مائي – خرير مياهه – الأشجار  – الطيور – النحل – ذبابة – النجوم – الأقاحي – الهواء الثلج – الغابة…
معجم تدخل الإنسان في الطبيعة علاقة نفعية – الاستخدام – الانتفاع – استعمالها لأغراض بيتية أو صناعية – مصدر طاقة دافعة لمحطات توليد الكهرباء – طبقة عاملة منتجة  للمعلبات العسلية – الهواء فضاء لعبور الطائرات – الثلج أرضية لممارسة رياضات التزلج – الغابة مورد للصناعات الخشبية والورقية – العدوانية على الطبيعة – حولت التقنية الطبيعة من غاية إلى وسيلة ….

دلالة المعجم : نلاحظ أن تدخلات الإنسان شملت معظم عناصر الطبيعة الأكثر ارتباطا بحياته.

مضامين النص

  • (بداية النص … الانتفاع): علاقة الإنسان بالطبيعة علاقة نفعية.
  • (فلم تعد الشمس ….الورقية): تغير صور ووظيفة الطبيعة بفعل تدخل الإنسان.
  • (هكذا مارس…. نهاية النص) :تزايد استعمال التقنية في الطبيعة استجابة لحاجات الإنسان.

مظاهر تغيير الطبيعة بين الأمس واليوم

عناصر الطبيعة الماضي (الأمس) الحاضر (اليوم)
الشمس قرص جميل يزين قبة السماء الزرقاء مورد للطاقة الحرارية
الوادي مجرى مائي يمتع بخرير مياهه وعلو الأشجار حوله. وزغردة الطيور على جنباته مصدر طاقة دافعة لمحطات توليد الكهرباء
النحل ذبابة مزركشة جميلة متنقلة بين الزهور والأقاحي طبقة عاملة منتجة للمعلبات العسلية
الهواء مجال منعش فضاء لعبور الطائرات وطاقة دافعة للمراكب الشراعية
الثلج تاج أبيض يرصع قمم الجبال وخزان للثروة المائية أرضية لممارسة رياضات التزلج
الغابة فضاء لإنتاج الهواء النقي وخزان للثروة الحيوانية والنباتية مورد للصناعات الخشبية والورقية

أسلوب النص

اعتمد الكاتب في مقالته أسلوبا تفسيريا يقوم على المقارنة والاستنتاج، حيث قارن بين صور عناصر الطبيعة بين الأمس واليوم من جهة ووظائفها من جهة أخرى،ثم استنتج أن تدخل الإنسان بإفراط في الطبيعة أفقدها توازنها حتى أصبح يهدد حياتها.

أفعال التحول في النص : أصبح – حول – لم تعد – تحول – يولد.

القراءة التركيبية

يرى الكاتب في مقالته التفسيرية أن حالة عناصر الطبيعة ووظيفتها قد  تغيرت بين الأمس واليوم، فبعد أن كانت الطبيعة مجالا يجمع بين صور الجمال والبهاء وبين المتعة والبهجة صارت اليوم مجرد وسيلة وأداة يستخدمها الإنسان ويفرط في استعمال التقنية عليها استجابة لحاجاته المتزايدة.

Ads
Ads Ads Ads Ads
Ads