Ads Ads Ads Ads

المصادر – الدرس اللغوي – اللغة العربية – الأولى باك علوم

المستوى: الأولى باك علوم تجريبية والأولى باك علوم رياضية

المادة : الدرس اللغوي – اللغة العربية

عنوان الدرس : المصادر – الدرس

تعريف المصدر

يعرف المصدر على أنّه اسم معنى أو حدث غير مقترن بزمن محدد، بخلاف الفعل الذي يعرف على أنه حدث مقترن بزمن معين، ماضٍ أو مضارع أو مستقبل. فمثلاً؛ (الدراسة) حدث غير مقترن بزمن محدد لذلك هي مصدر صريح من الفعل (درس)، بينما (درس، يدرس، ادرس) جميعها أحداث تدلّ على أزمنة مختلفة، لذلك هي أفعال.

سمات المصدر الصرفية

الصيغ الصرفية للمصدر الثلاثي عديدة ومتنوعة لذلك فإن هذه المصادر غير قياسية لا تخضع لقواعد صرفية ضابطة.

الصيغ الصرفية للمصدر غير الثلاثي تتميز بالقياس والاطراد الصرفي. بحيث أن كل صيغة صرفية للمصدر ترتبط بصيغة صرفية للفعل.

مصادر الأفعال الثلاثية

مصادر الأفعال الثلاثية غير قياسية؛ أي أنها لا تحكمها قاعدة عامة، وإنما الغالب فيها السماع، وهي كثيرة مختلفة، والمعول عليه في معرفتها كتب المعاجم واللّغة. والمصدر الأصلي للأفعال الثلاثية المجردة تأتي على وزن “فَعْلٌ”، ثم عُدِلَ بكثير من مصادرها عن هذا الأصل، وبقي كثير منها على هذا الوزن. ويُمكن التمثيل للبعض منها كالتالي:

المصدروزنهفعلهوزن فعله
خُروجٌفُعُولٌخَرَجَفَعَلَ
أمْرفَعْلأمَرَفَعَلَ
عَمَلٌفَعَلٌعَمِلَفَعِلَ
عِلْمٌفِعْلٌعَلِمَفَعِلَ
شُغْلٌفُعْلٌشَغَلَفَعَلَ
ذَهَابٌفَعَالٌذَهَبَفَعَلَ
سُؤَالٌفُعَالٌسَأَلَفَعَلَ
سُهُولَةٌفُعُولَةٌسَهُلَفَعُلَ

إلا أن هناك ضوابط غالبية / تقريبية لأوزان مصادر الأفعال الثلاثية تنطبق على فصائل معينة من الأفعال الثلاثية، يمكن تحديدها كالتالي:

الفعل الثلاثي المجرددلالتهمصدرهوزن مصدره
فَلَحَ، نجر، زرع، حاكحرفةفِلاَحَةفِعَالَة
غلى، فار، طار، جالحركة وتقلب واضطرابغَليانفَعَلان
سَعَلَ، صدع، عطسمرضسُعَالفُعَال
عوى، صَرخَ، صَهَلَ، نَقَّصوتعُواء، نقيقفُعَال أو فعِيل
حَمِرَلونحُمْرَةفُعْلَة
عَمِيَ، عَرَجَ، عَوِرَعيبعَمًى، عَرَجا،عَوَرًافعَلاً
قَدِمَ، صَعِدَ، لَصِقَمعالجةقُدُوم، صُعُود، لصُوقفُعول
يَبِِسَ، مَلِحَمعنى ثابتيُبُوسَة، ملُوحَةفُعُولة
أَبَى، نَفَرَ، شَرَدَ، جَمَحَامتناعإِبَاء، نِفَار، شِرَاد، جِماحفِعال
رَحَلَسيررَحِيلفعِي

فإن لم يدل الفعل على معنى من المعاني المذكورة (الحرفة… السير)، فقياس مصدره يكون غالباً على الأوزان التالية : (فَعْلٌ) أو (فعول) أو (فعولة) أو (فعالة) وبيانه في الجدول التالي:

المصدروزنهالفعلنوع الفعل
أخْذ، أمْنفعْلأخَذَ، أمِنَثلاثي متعدِّ
تعَب، وَجَعفَعَلتَعِبَ، وَجِعَثلاثي لازم مكسور العين
قُعودفُعُولقعد، دخلثلاثي لازم مفتوح العين
صَوْم أو صيامفعْل أو فِعَالصامثلاثي لازم معتل العين
ملاحة، عُذُوبةفَعالة، فُعولةمَلُحَ، عَذُبَثلاثي لازم مضموم العين

هذا هو القياس الثابت في مصدر الفعل الثلاثي. وما ورد على خلاف ذلك فهو سماعي، يُقتصر فيه على النقل عن العرب، مثل: “سَخِطَ سُخْطًا، وَرَضِيَ رِضًا، وَذَهَبَ ذَهَابًا، وَ شَكَرَ شُكْرَاناً، وَعَظُمَ عَظَمَةً..”. وكثير مما جاء مخالفا للقياس له مصدرٌ قياسي أيضا.

ومهما يكن من أمر فإن مصدر الثلاثي يتوقف على السماع، وعلى ذلك فإن الرجوع إلى المعاجم وكتب اللغة ضروري لمعرفة مصدر الثلاثي.

نستنتج مما سبق:

  • أن أوزان مصادر الأفعال الثلاثية كثيرة ومختلفة لا تُعرف إلا بالرجوع إلى معاجم اللغة.
  • وأن للمصدر الثلاثي ضوابط غالبية لا مُطردة.

مصادر الأفعال غير الثلاثية

الرباعي

  • فَعْلَلَ، فَعْلَلَة: بَعْثَر – بَعْثَرَة
  • أَفْعَلَ، إِفْعَال: أَبْدَع – إِبْدَاع
  • فَعَّلَ، تَفْعِيل: عَلَّم – تَعْلِيم
  • فَاعَلَ، مُفَاعَلَة: سَاهَم – مُسَاهَمَة

الخماسي

  • تَفَعْلَلَ، تَفَعْلُل: تَدَحْرَج – تَدَحْرُج
  • تَفَعَّلَ، تَفَعُّل: تَعَلَّم – تَعَلُّم
  • تَفَاعَلَ، تَفَاعُل: تَوَاصَل – تَوَاصُل
  • إِفْعَّلَ، إِفْعِلَال: إِحْمَّر – إِحْمِرَار
  • إِفْتَعَل، إِفْتِعَال: إِقْتَسَم – إِقْتِسَام

السداسي

  • إِفْعَنْلَلَ، إِفْعِنْلَال: إِفْرَنْقَع – إِفْرِنْقَاع
  • إِفْعَلَلَّ – إِفْعِلَّال: إِكْفَهَرَّ – إِكْفِهْرَار
  • إِسْتَفْعَلَ – إِسْتِفْعَال: إِسْتَقْرَءَ –  إِسْتِقْرَاء

أنواع المصادر

المصدر الصريح

المصدر الصريح هو حدث مطلق لا يقرن بزمن. مثل: (العمل، الدراسة، الأكل)، ويصاغ المصدر الصريح من الأفعال الثلاثية، ومن غير الثلاثية، إما قياساً أو سماعاً. فمثلاً: إذا كان الفعل على وزن (أفعل) يكون مصدره على وزن (إفعال) مثل: (أحسن – إحسان). وإذا كان الفعل على وزن (فعّل) يكون مصدره على وزن (تفعيل) مثل: (حسّن – تحسين)، بينما إذا كان على وزن (فاعَل) فإن مصدره على وزن (فعال أو مفاعلة) مثل: ( قاتل – قتال أو مقاتلة).

المصدر المؤول

المصدر المؤول هو تركيب لغوي مكوّن من حرف مصدري مثل: (أن، أنّ، لو، ما، كي) تتبعه جملة فعلية أو جملة اسمية مثل: ( أن تصوموا خير لكم). ويمكن معرفة الموقع الإعرابي للمصدر المؤول السابق (أن تصوموا) بوضع مصدر صريح بدلاً منه حيث (صيامكم خير لكم) فيكون إعرابها في محل رفع مبتدأ وهكذا.

مصدر المرة

مصدر المرّة هو مصدر يدلّ على وقوع الحدث مرّةً واحدةً فقط، ويُصاغ مصدر المرة من الفعل الثلاثي على وزن (فَعلة) مثل: (ضرب) مصدر المرة منها (ضربة)، أمّا صياغة مصدر المرة من الفعل غير الثلاثي فتصاغ بزيادة تاء التأنيث على المصدر الصريح؛ مثل: (أكرم) يكون مصدرها الصريح (إكرام) فبالتالي مصدر المرة منها (إكرامة). لكن إذا أشكل مصدر المرة بالمصدر العادي تُضاف كلمة (واحدة) ليدل على مرة، مثل: (استراح) مصدرها الصريح (استراحة) لذا مصدر المرة منها (استراحة واحدة).

مصدر الهيئة

هو مصدر يدلّ على وقوع الحدث، وعلى هيئة وقوعه؛ فيصاغ مصدر الهيئة من الفعل الثلاثي على وزن (فِعلة) مثل:(وقف) مصدر الهيئة منها (وِقفة). أمّا صياغة مصدر الهيئة من الفعل غير الثلاثي فيُصاغ بزيادة تاء التأنيث على مصدرها الصريح، ومن ثم إضافتها لاسم يصف هيئتها، مثل: (استراح) مصدر الهيئة منها (استراحة المحارب)، وكذلك (انتفض) مصدر الهيئة منها (انتفاضة الشجاع).

المصدر الصناعي

هو مصدر يُصاغ بزيادة ياء مشددة وتاء تأنيث ساكنة في آخر اللفظ. مثل: (قوميّة)، (اقتصاديّة). لكن هناك تشابه بين المصدر الصناعي والاسم المنسوب؛ حيث يُعرب الاسم المنسوب نعتاً يصف منعوته، وهو يدلّ على نسبة شخص أو شيء لمكان أو صفة ما؛ فقولنا: (هذه فتاة اتكاليّة) ، (هذا الرجل أردنيّ) تُظهر أن كلمتي (اتكالية وأردني) أسماء منسوبة وإعرابها نعوتاً، أما (الاتكاليّة صفة سيئة) هنا تكون (الاتكالية) مصدر صناعي.

المصدر الميمي

هو مصدر يبدأ بميم زائدة، ويُصاغ من الفعل الثلاثي على وزن (مَفعَل) أو (مَفعِل) مثل: (مشرَب، موقِف). يتشابه المصدر الميمي من الفعل غير الثلاثي مع اسم المفعول واسمي الزمان والمكان؛ حيث يُحوّل الفعل للفعل المضارع، ومن ثمّ تُستبدل ياء المضارعة ميماً مضموعة، ويفتح ما قبل الآخر. مثل: (اعتقد) يحول إلى (يعتقد) ثم يحوّل إلى ( مُعتقد).

الممنوع من الصرف – تمارين محلولة – الدرس اللغوي – اللغة العربية – الأولى باك علوم

المستوى: الأولى باك علوم تجريبية والأولى باك علوم رياضية

المادة : الدرس اللغوي – اللغة العربية

عنوان الدرس : الممنوع من الصرف – تمارين محلولة

التمرین 1

حدد نوع وأسباب منع الكلمات التالیة من الصرف:

  • یجتمع أحمد ومنیر كل یوم احد للعب الكرة في البحر.
  • یمر تكوین جبال الاصطدام بعدة ظواهر جیولوجیة.
  • تجد الناس في الصحاري عطشى من قلة الماء.

الحل

الممنوع من الصرفالنوعالسبب
أحمداسم علمالعلمیة + وروده علي صیغة الفعل
ظواهراسم جنسوروده علي صیغة منتهي الجموع فواعل
عطشىصفةالانتهاء بألف التانیت

التمرین 2

عین الكلمات الممنوعة من الصرف في الامتلة التالیة :

  • یقول الله تعالي ” تري الناس سكارى ومهام بسكارى ولكن عذاب الله شدید” .
  • هناك عدة معایر یتم استعمالها لمعرفة جودة مادة ما.
  • كان عمر رضي الله عنه ثاني الخلفاء الراشدین.

الحل

  • سكاري (صفة)
  • معاییر (اسم الجنس :صیغة منتهي الجموع علي وزن مفاعیل)
  • عمر (اسم علم :علي صیغة فعل)

التمرین 3

حاول أن تتخلص من الممنوع من الصرف في الحالات التالیة:

  • تبني مساجد المسلمین بصوامع عالیة.
  • صحراء سیناء تقع في دولة مصر.

الحل

  • ترى الصوامع عالیة في مساجد المسلمین (مضاف)
  • تسمى الصحراء الموجودة بمصر بسيناء (أداة التعریف)

الممنوع من الصرف – الدرس اللغوي – اللغة العربية – الأولى باك علوم

المستوى: الأولى باك علوم تجريبية والأولى باك علوم رياضية

المادة : الدرس اللغوي – اللغة العربية

عنوان الدرس : الممنوع من الصرف – الدرس

تعريف الممنوع من الصرف

الممنوع من الصرف هو كل اسم لا ينون ولا يجر بالكسرة و إنما بفتحة نائبة عنها ظاهرة أو مقدرة.

الممنوع من الصرف هو كل اسم أو صفة يتميز ب:

  • مظهر صرفي: حيث أن الممنوع من الصرف لا يتم تنوينه.
  • مظهر إعرابي: حيث أن الممنوع من الصرف ينصب ويجر بالفتحة ويرفع بالضمة.

أنوع الممنوع من الصرف

الممنوع من الصرف على ثلاثة أشكال : أسماء وأعلام وصفات

الأسماء

تمنعُ الأسماءُ من الصرف؛ إذا كانت منتهية بألف التأنيث المقصورة مثل : سلمى ، ليلى ، ذكرى ، بشرى ، حبلى ، جرحى وغيرها . نقول:

  • زهيرُ بنُ ابي سُلمى شاعر جاهلي. [ سلمى : مضاف إليه مجرور بفتحة مقدرة على آخره ]
  • تقدمت لبنى صفوفَ المطالبين بالحقوق المدنية. [ لبنى : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة منع من ظهورها التعذر ]
  • كم ذكرى أليمةٍ نتذكر. [ ذكرى : اسم مجرور بفتحة مقدرة على آخره ]
  • جَعَلَ اللهُ الصبرَ بُشرى للمؤمنين. [ بشرى : مفعول به ثان منصوب بفتحة مقدرة على آخره ]
  • يَحْسُنُ بكلِ امرأةٍ حُبلى الامتناعُ عن التدخين. [ حبلى : صفة مجرورة بفتحة مقدرة على آخرها ]
  • في المشفى جرحى عديدون بسبب حوادثِ المرورِ. [ جرحى : مبتدأ مؤخر مرفوع بفتحة مقدرة على آخره ]

فهذه الأسماء المنتهية بألف التأنيث المقصورة ممنوعة من الصرف سواءٌ أكانت أسماءً دالةً على أعلام –أسماء أشخاصء مدن – بلدان – انهار وغيرها، أم كانت أسماءً عاديةً مثل ذكرى وبشرى وحبلى وجرحى وغيرها، وتُعربُ هذه الأسماء بحركات مقدرة على آخرها، والحركتان المقدرتان على أواخرها، هما الفتحةُ والضَمةُ فقط.

الأعلام

وهي تمنع لسببين، الأول كونها تدل على أسماء أشخاص أو مواقع، إلى جانب سبب آخر منعها من الصرف، وهذه الأسباب المانعة بالإضافة إلى العلمية هي:

العلمية والتأنيث

سواء أكان اسم العلم مؤنثا بالتاء مثل: فاطمة وعزة وطلحة، أم كان مؤنثا في المعنى مثل سعاد وزينب ورباب.

قدمت فاطمةُ إلى سعادَ وأخيها طلحةَ هدية.
فاطمة : فاعل مرفوع علامته الضمة.
سعاد : اسم مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف.
طلحة : معطوف على مجرور – علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف .

العلمية والعجمى

كأن يَكونُ اسمَ عَلَمٍ غيرِ عربيٍ مثل : إبراهيم و إزمير ولندن، وجورج وغيرها.

سافر جورجُ من إزميرَ إلى نيسَ
جورج : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره .
إزمير : اسم مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف .
نيس : اسم مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف .

العلمية وزيادة الألف والنون

مثل عدنان وغطفان وعثمان وعمران وغيرها.

معاويةُ بنُ أبي سفيانَ أول الخلفاء الأمويين
معاوية : مبتدأ مرفوع علامته الضمة ممنوع من الصرف بسبب العلمية والتأنيث المجازي (وجود تاء التأنيث في آخره)
سفيان : مضاف إليه مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف

دُوِنَتْ المصاحفُ في عهد عثمانَ بنِ عفانَ
عثمان : مضاف إليه مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف
عفان : مضاف إليه مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف

 الصفات

وهي تُمنعُ لسببين أيضا، الأول الصفة والثاني وزن مخصوص، حيث تُمنع الصفة من الصرف إذا كانت على وزن:

  • أفعل الذي مؤنثه فعلاء مثل : أحمر حمراء أشقر شقراء.
  • فعلان الذي مؤنثه فعلى مثل : غضبان غضبى ، عطشان عطشى .
  • فُعَل او فُعال او مَفْعَل مثل : أُخَرُ ، ثُلاثُ ، مَرْبَعُ.

هذا رجلٌ أعرجُ في حلةٍ خضراءَ
أعرج : صفة مرفوعة علامتها الضمة .
خضراء : صفة لمجرور ، علامتها الفتحة بدلا من الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف .

انظر كلَّ عطشانَ فأسقِه ، وكلَّ غضبانَ فأرضه
عطشان : مضاف إليه مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف .
غضبان : مضاف إليه مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف .

أقبلت المدعواتُ ونساءٌ أُخرُ
أخر : صفة لمرفوع علامتها الضمة ، ممنوع من الصرف .

جاء المدعوون مَثنى وثُلاثَ ورُباعَ
مثنى : حال منصوب علامته فتحة مقدرة على آخره ، ممنوع من الصرف .
ثلاث : معطوف على منصوب علامته الفتحة ، ممنوع من الصرف .
رباع : معطوف على منصوب علامته الفتحة ، ممنوع من الصرف .  

حالات صرف الممنوع من الصرف

يصرف الممنوع من الصرف إذا اقترن بأداة التعريف أو جاء مضافا أو اقتضت ذلك الضرورة الشعرية.

ملخص

يمكن تبسيط الممنوعات من الصرف على النحو:

  • كل علم مؤنث حروفه أكثر من ثلاثة، نحو خديجة وزينب.
  • كل علم أعجمي، حروفه أكثر من ثلاثة، نحو إبراهيم ويوسف وأنطون.
  • كل علم مزيد في آخره ألف ونون، نحو عدنان، فإنه من عدن بالمكان إذا أقام به، ومروان، فإنه من المرو (ضرب من الحجارة).
  • كل علم مركب من كلمتين جعلتا كلمة واحدة، نحو بعلبك وحضرموت.
  • كل علم وزنه مقصور على وزن الفعل، نحو يزيد، أو مشترك بين الفعل والاسم وسمع استعماله ممنوعا من الصرف، نحو أحمد.
  • كلمة أخر جمع أخرى، نحو سافرت المعلمات ونساء أخر.
  • خمسة عشر علما على وزن فُعَل، ليس في العربية سواها، وهي: عمر ومضر وقزح وجحى وزحل وزفر وبلع وهذل وهبل وثعل وجشم وجمح ودلف وعصم وقثم.
  • كل اسم مزيد في آخره ألف مقصورة أو ألف ممدودة.
  • ما كان من الأسماء وزنه أفعل، سواء كان صفة نحو: أحمر وأخضر وآخَر، أو علما، نحو: أحمد وأسعد وأكرم، أو اسم تفضيل نحو أفضل وأحدث.
  • كل اسم وزنه مفاعل أو مفاعيل.
  • وزن مَفعَل وفُعال وهما وزنان منعتهما العرب من الصرف، واستغنت بهما عن تكرار الأعداد من واحد إلى عشرة مرتين، نحو سافر الناس أُحاد أو موحد، أي واحدا واحدا.
Ads
Ads Ads Ads Ads
Ads